انا زوجي لايصلي مع العلم أنني نصحته أكثر من مره وأدعو له بالهدايه
ماحكم العيش معه .
الحمد
لله رب العالمين
إن
كان تاركا للصلاة بالكلية، حتى الجمعة، ورمضان، فالواجب رفع الأمر إلى المحكمة
للبتِّ في هذا الأمر، وذلك بعد بذل سائر الأسباب التي ترده عن هذا الأمر.
أما
إن كان يصلي ويترك، فالأمر أهون، وعليك مواصلة النصح، ولا يحكم عليه بالكفر حتى
يترك بالكلية، وحينئذ يحرم العيش معه، والله الموفق.
كتبه:
د.محمد بن موسى الدالي
في
3/6/1430هـ