في جوف الليل (ثلثه الأخير)
بين الأذان والإقامة (وهذا موضع فرَّط فيه كثير من الناس!)
في السفر
عند نزول المطر
دبر الصلوات المكتوبة (قبل التسليم على الأرجح)
عصر الجمعة، ويتأكد آخر ساعة من النهار
عند الإفطار من الصوم (فريضة أو نافلة)
كل هذا وردت به السنة
*** ولا يُعلم في الإسلام كله أنه يستحب أو يستجاب الدعاء عند قبور الصالحين!!
بل الوارد النهي عن تعظيم القبور، والأمر بهدمها وتسويتها، والنهي عن تجصيصها وإنارتها والصلاة إليها، ولعنة مُتَّخِذِها، ووصفهم بأنهم شرار الخلق عند الله تعالى يوم القيامة!!
مع النهي عن اتخاذ أشرف القبور على الإطلاق في تاريخ البشرية عِيدا، وهو قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم!
فاحذر أخي المسلم هذا المنزلق الخطير.
والله المستعان
أخوكم محمد بن موسى الدالي
أخوكم محمد بن موسى الدالي



