إطالة السجدة الأخيرة، وإطالة تكبيرة الرفع الأخيرة
وليس هذا من السنة في شيء، بل المداومة على ذلك من قبيل البدع!
لا تنسَ أخي المسلم سنة نبيك صلى الله عليه وسلم:
التسوية ما أمكن بين الركوع والرفع منه، والسجدتين والجلسة بينهما.
أخوكم محمد بن موسى الدالي
في 27/5/1447هـ



