الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق، وسيد المرسلين نبينا محمد،وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
بناء على حلقة ذكاء الفقيه (12)
كيف يمكن الربط بين هذه المسألة، وهو التفريق بين الوديعة والقرض، وبين ما يجريه البنك في هذا الزمان؟
فهل البنك يقوم مقام المقترض، بالرغم من كونه لا يقول للمودع: سلفني؟!
يرجى التأمل في الأمر قبل الجواب.
بارك الله فيكم ونفع بكم
الجواب..........
كتبه: د. محمد بن موسى الدالي
في 1444/3/15هـ