الأصل العام فيما يتعلق بالقبور:
تحريم إحداث عبادة عندها، بأي صورة، سواء كانت دعاءً أم صلاةً أم ذكرًا أو قراءةَ قرآن، أم صدقةً ونحوه.
تحريم إحداث عبادة عندها، بأي صورة، سواء كانت دعاءً أم صلاةً أم ذكرًا أو قراءةَ قرآن، أم صدقةً ونحوه.
ويقبح هذا عند صاحب قبر يعتقد صلاحَه، ولو قبر النبي صلى الله عليه وسلم.
حتى ولو أقْسَمَ ألفَ مرةٍ أنه لا يعتقد فضلا في المكان!!
إنما يُدعَى للميت فحسب، ويحصل ما يحصل من العبرة والعظة بالزيارة، لا غير.
أخوكم محمد بن موسى الدالي



