لا يشرعُ في الإسلامِ ذكرُ اللهِ تعالى باسمِهِ المجرَّدِ!
كأن يقول الذَّاكرُ: يا عزيز، يا عزيز، أو العزيز العزيز أو الرحيم الرحيم!!
ونحوه، مما أحدثه مَعَاتيه الصوفية.
فإن أضاف إلى ذلك التقيُّدَ بأعدادٍ!! كانت البدعة أعظم.
إنما يُتعبد اللهُ تعالى بما ورد في الشرع، كقول: الحمد لله، وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا الله، وسبحانك اللهم وبحمدك، وأستغفر الله وأتوب إليه، ونحوه.
لزوم السنة منهاج حياة.
أخوكم محمد بن موسى الدالي
في 7/1/1445هـ