كلها اصطلاحات لقبر فوقه بناء، وهذا مخالف لشرع الله تعالى، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجصص القبر وأن يقعد عليه وأن يبنى عليه". إسناده صحيح.
فليس في ديننا ضريح، إنما القبر، حتى ما دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، سيد الخلق عليه الصلاة والسلام، وصاحباه، هو القبر!
ولم تعرف تلك الأسماء الأربعة وما شابها، إلا من أهل البدع، فاحذروهم.
والله المستعان
أخوكم: محمد بن موسى الدالي
في 14/2/1445هـ